
تشجعك بيئتك على العادات الإيجابية أو تدفعك إلى العادات السيئة، فعلى سبيل المثال، إذا كنت مُدخنة ربما تشعرين بالحاجة إلى إشعال سيجارة في كلِّ مرة تدخلين فيها سيارتك.
لا تنس الاستمتاع برحلتك نحو النجاح. فالحياة قصيرة، ويجب أن تستمتع بكُل لحظة فيها. احتفل بالانتصارات الصغيرة، وتعلّم من الأخطاء، واستمتع بالتحدّيات.
هذه الأفكار الإحدى عشرة بسيطة التصميم. اقرنها بقهوة الصباح، أو تمارين التمدد في منتصف النهار، أو جلسة الاسترخاء المسائية.
تُعدّ مهارات حل المشكلات من أهم المهارات التي ينبغي لكل شخص تطويرها. فالحياة مليئة بالتحدّيات، والقُدرة على حل المشكلات بفعاليّة تُساعدك على تجاوزها وتحقيق النجاح.
تتكون عملية "حلقة العادة" من ثلاثة مكونات: الإشارة، الروتين، والمكافأة، وفهم هذه المكونات سيساعدك إمَّا على التخلص من العادات السيئة أو تكوين عادات أفضل.
إذا كنت ترغبين في تكوين عادة جديدة، فإنك بحاجة فقط إلى تحديد إشارة من شأنها أن تُحفِّز روتينك الجديد.
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.
ستتمكن من التعامل مع القلق والتوتر والتخلص من كل المخاوف التي بداخلك من خلال تدوين اليوميات، اكتب على ورق كل ما يدور في عقلك من الأمور التي تجعلك سعيدًا أو حتى الأمور التي تزعجك، حيث أن إخراج الأفكار الموجودة داخل عقلك سيجعلك تشعر بالراحة النفسية بشكل لا يصدق.
العادات ليست جامدة؛ بل هي تتطور مع تغير ظروف حياتك وأهدافك. خصص وقتًا منتظمًا، أسبوعيًا أو شهريًا، لمراجعة عاداتك وأهدافك.
كل إنسان منّا يحتاج إلى التغيير الإيجابي في حياته، فالتغيير نحو الأفضل أمر يشغل فكر وبال الكثيرين، على هذا الموقع ولكن قد يكون تغيير العادات أمراً صعباً لبعض الناس ومستحيلاً بالنسبة للبعض الآخر، فالعادة هي شيء ما نقوم به على نحو متكرّر، وقد يكون شيء إيجابي كالقراءة مثلاً، أو سلبي كالتدخين أو شرب الكحول، وما يميّز شخص عن آخر هو نوعية عاداته والتزامه بها.
الرئيسية وظائف الدورات التدريبية منح مناهج دراسية المدونة المساعدة الأسئلة الشائعة إتصل بنا عنا تسجيل دخول
إنها توفر بنية واستقرارًا في حياتنا، مما يسمح لنا بالتعامل مع التحديات بمرونة أكبر وتجاوز العقبات بكفاءة. هذا التأثير المتكامل يعزز الرفاهية العامة للفرد.
اسأل هاو التقنية التنمية البشرية السيارات الصحة والطَب الصحة وطب الكمبيوتر والانترنت المطبخ الهواتف تنمية بشرية صحة وطب كيفية
إن ممارسة الرياضة الخفيفة ولو لخمس دقائق يُحدث فارقًا كبيرًا عندما يريد الشخص البقاء على المسار الصحيح لتحقيق أهدافه وبدء يومه بنشاط وحيوية.